الحركة
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Menu
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Search
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Menu
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Home مقالات

إيلي كوهين.. والمتعلقات التي عادت بعد 60 عامًا!

هيئة التحرير by هيئة التحرير
مايو 19, 2025
in مقالات
0
إيلي كوهين.. والمتعلقات التي عادت بعد 60 عامًا!
0
SHARES
111
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

“أ. بشير قوجة” عضو في الحركة الوطنية السورية
لطالما كان اسم إيلي كوهين حاضرًا في الذاكرة السورية والإسرائيلية على حدّ سواء، ذلك الجاسوس الإسرائيلي الذي تسلل إلى قلب السلطة السورية في أوائل الستينيات تحت اسم مستعار، وتمكن من نسج علاقات متينة مع كبار المسؤولين حتى أصبح مستشارًا لوزير الدفاع.
كانت مهمته جمع المعلومات وتهيئة الأجواء لعدوان إسرائيلي مستقبلي، وقد لعبت المعلومات التي أرسلها دورًا مهمًا في تفوق إسرائيل في حرب 1967.
في عام 1965، تم كشفه أثناء بثه رسالة إلى تل أبيب، ليُحاكم ويُعدم علنًا في ساحة المرجة بدمشق، دون أن يُعاد جثمانه حتى اليوم، رغم المطالبات المتكررة من إسرائيل.

لكن ماذا حدث مؤخرًا؟
في خطوة وُصفت بأنها “إنجاز استخباراتي كبير”، أعلن الإعلام الإسرائيلي استعادة جهاز “الموساد” ما يقارب 2,500 قطعة من أرشيف إيلي كوهين، بينها وثائق شخصية، جوازات سفر مزورة، صور، رسائل، مفاتيح ومعدات استخدمها خلال مهمته في دمشق.

المثير في الأمر أن العملية لم تكن إسرائيلية خالصة، بل تمت – كما وصف الإعلام العبري – “بالتنسيق مع جهاز استخباراتي شريك”.
وهنا يُطرح السؤال البديهي أمام كل قارئ:
يا ترى، من هو هذا الشريك؟
هل هو جهاز عربي؟ أوروبي؟ أم أن الأمر يحمل رسائل أعمق من مجرد تعاون فني؟

استعادة رفات الطيار رون أراد، وسيناريو يتكرر؟
قبل فترة قصيرة، كشفت إسرائيل عن عملية نوعية نفذها جهاز الموساد داخل الأراضي السورية لاستعادة رفات الطيار الإسرائيلي رون أراد، الذي فُقد في لبنان وتم نقله لاحقًا إلى سوريا، بحسب الرواية الإسرائيلية.
العملية وإن لم تؤكد تل أبيب نجاحها بشكل قاطع، إلا أنها تعكس مدى قدرة الموساد على تنفيذ عمليات دقيقة داخل سوريا، وربما بمساعدة أطراف محلية أو إقليمية.

خلاصة القول:
ما يجري اليوم هو أكثر من مجرد استرجاع أرشيف أو رفات، إنها رسائل سياسية، تشير إلى اعادة رسم أو تموضع وتغيّر موازين التحالفات والعلاقات في المنطقة، وتشير إلى أن ما كان محرّمًا بالأمس، قد يصبح مطروحًا على الطاولة غدًا.
فهل اصبحت سوريا اليوم ساحة صديقة؟
أم أننا أمام إعادة رسم شاملة لمشهد المنطقة، تبدأ من الاستخبارات ولا تنتهي عند السياسة؟

Previous Post

إنتصار آخر للثورة السورية

Next Post

إنهاء تنظيم داعش بتسوية سياسية أو تفاوض

Next Post
إنهاء تنظيم داعش بتسوية سياسية أو تفاوض

إنهاء تنظيم داعش بتسوية سياسية أو تفاوض

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Recent Posts

  • إنهاء تنظيم داعش بتسوية سياسية أو تفاوض
  • إيلي كوهين.. والمتعلقات التي عادت بعد 60 عامًا!
  • إنتصار آخر للثورة السورية
  • لماذا أوقف ترامب العقوبات على سورية
  • ندوة حوارية للحركة الوطنية السورية في غازي عنتاب

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.
Facebook Instagram
جميع الحقوق محفوظة للحركة الوطنية السورية © 2023
تطوير: أحمد الكياري

Add New Playlist