الحركة
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Menu
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Search
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Menu
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Home Uncategorized

الحرب الإيرانية الإسرائيلية

السفير بسام العمادي

هيئة التحرير by هيئة التحرير
يونيو 15, 2025
in Uncategorized
0
الحرب الإيرانية الإسرائيلية
0
SHARES
18
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الحرب كإحدى الأدوات الدبلوماسية
الحرب في العادة هي الأداة الدبلوماسية الأخيرة. ولكن في حالة الحرب الإسرائيلية الإيرانية هي ليست كذلك على الأقل بالنسبة لأمريكا، بل وسيلة لإعادة الدبلوماسية للعمل، ولكن هل يمكن ذلك الآن؟
الحرب بدأت لأن إسرائيل وجدت أن نافذة الفرصة قد فتحت لأول مرة لمهاجمة إيران، بعد قطع أذرعتها في المنطقة، والهدف الحقيقي للحرب هو انهاء قدرة ايران النووية والصاروخية، وليس فقط تدمير المنشآت النووية أو ضرب بعض المواقع الهامة، وللوصول إلى أهداف الحرب لابد من تركيع إيران من خلال قصف جميع المواقع النووية، والمناطق الحيوية للجيش والحرس الثوري والاقتصاد. السبب هو أن المواقع التي دمرت يمكن إعادتها، ومادامت القدرة والمعرفة العلمية متوفرة سيكون من الممكن إعادة العمل وإعادة وصول إيران لإنتاج القنبلة. ولهذا فإن هدف أمريكا من الحرب هو إجبار ايران على الجلوس على طاولة المفاوضات الدبلوماسية لتوقع على وقف جميع القدرات النووية والصاروخية ووضع القيود المناسبة عليها للتأكد من ذلك، أما إسرائيل فتريد ضرب البرنامج النووي الإيراني بكامله، والوصول لذلك هناك ضرورة لتوريط أمريكا للمشاركة في الحرب.
بالنسبة لإيران لن تقبل على الاطلاق قبول تلك الشروط إلا إذا وصلت لمرحلة التدمير الكامل لكل ما لديها من قواعد عسكرية ومنشآت حساسة وتم تدمير اقتصادها، وهذا يمكن ولكن بعد حرب طويلة ومكلفة قد لا تستطيع إسرائيل تحملها، خاصة بالمعطيات التي تبين أن إيران أقدر على التحمل، وخاصة إذا تم تزويدها من الصين بما تحتاجه للاستمرار في انتاج الصواريخ فرط الصوتية والمعدات العسكرية الأخرى، فالصين لها مصلحة في إبقاء ايران على قيد الحياة والقدرات لأنها حليف موثوق في المنطقة في مواجهة الغرب، ولأن النفط الإيراني يغذي احتياجات 90% من احتياجات الصين.
أمريكا لن تدخل الحرب لأن ذلك سيكون تصعيداً يتجاوز ما تريده القيادة الأمريكية الحالية وعلى رأسها ترامب، لأن ذلك سيجر أمريكا لخسائر كبيرة جدا في قواعدها المنتشرة في المنطقة وغير ذلك من القدرات التي لا تريد التفريط بها في حرب لن تصل لهدفها إلا بالجلوس على طاولة المفاوضات، لكنها ستستمر بدعم إسرائيل إلى ما لا نهاية حتى تقتنع أو تستسلم إيران وتجلس على الطاولة.
الحل الأخير الذي قد يأتي بعد أن ينهك الطرفان هو أن تقبل أمريكا بحل وسط وهو قبول إيران بعدم التخصيب لأكثر من 50% أو أقل، وتحديد مدى وعدد ونوعية الصواريخ التي تحتفظ بها إيران، وليس انهاء قدرتها بشكل كامل، ولكن هذا الحل الوسط لن يكون قبل أن تتأكد أمريكا أن إيران لن تتمكن من إعادة بناء قدراتها النووية قبل مضي سنوات عديدة قادمة.
السفير بسام العمادي

Previous Post

من الاستفزاز إلى الحسابات المفتوحة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Recent Posts

  • الحرب الإيرانية الإسرائيلية
  • من الاستفزاز إلى الحسابات المفتوحة
  • دعمٌ أممي وتعاونٌ دولي لإنجاح المرحلة الجديدة في سوريا
  • إيلي كوهين.. والمتعلقات التي عادت بعد 60 عامًا!
  • إنتصار آخر للثورة السورية

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.
Facebook Instagram
جميع الحقوق محفوظة للحركة الوطنية السورية © 2023
تطوير: أحمد الكياري

Add New Playlist