الحركة
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Menu
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Search
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Menu
  • الرئيسية
  • التعريف بالحركة
  • أخبار الحركة
  • مقالات
  • أرشيف
    • بيانات الحركة
    • نشاطات الحركة
  • تواصل معنا
  • طلب انتساب
Home مقالات

إنهاء تنظيم داعش بتسوية سياسية أو تفاوض

هيئة التحرير by هيئة التحرير
مايو 20, 2025
in مقالات
0
إنهاء تنظيم داعش بتسوية سياسية أو تفاوض
0
SHARES
32
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أزهر طالب أبوشكير
بقايا تنظيم الدولة الاسلامية هم عبارة عن مجرد فلول لاتحمل أية أجندات ولا ايديولوجيا خاصة بهم انما هم اليوم عبارة عن متمردين وجدوا أنفسهم مطاردين بعد انهيار التنظيم . بعضهم ربما يواجه عقوبة الإعدام أو السجن المؤبد أو ماشابه ولم يعد لديهم مايخسرونه فهم أمام خيار واحد وهو القتال دفاعا عن النفس والصراع من أجل البقاء . ولايملكون أية خيارات أخرى . والتساءل لماذا لا تعمل الحكومة السورية على التواصل معهم من أجل التوصل الى صيغة تضمن نهاية الحرب. والعمل على تأهيل أهالي المخيمات في الهول والركبان ليكونوا مواطنين مدنيين طالما أغلبهم نساء واطفال.
اليوم نحن بحاجة إنهاء الحروب لاسيما بعد حل حزب العمال الكردستاني
والحكومة قامت بتسوية أوضاع الكثير من أنصار ومقاتلي النظام البائد وتسويات للعناصر . ما الذي يمنع من اتخاذ خطوات مماثلة لمن بقي من عناصر تنظيم داعش من غير الأمراء بشروط وضمانات والأخذ بعين الاعتبار على أن من بقي منهم يحملون السلاح ويقاتلون فقط من أجل البقاء بعد أن خسروا كل شيء وغالبيتهم ممن غرر بهم ثم اكتشفوا ذلك في وقت متأخر ولكن لم يعد أمامهم أي خيار سوى القتال في محاولة منهم للبقاء فقط،.
على الحكومة السورية أن تعمل على اقناع دول العالم بضرورة المحاولة ومنحهم فرصة لالقاء السلاح والانخراط في المجتمع . واقناع العالم بأن هذا التنظيم لم يعد تنظيم إنما هو مجرد فلول تصارع من أجل البقاء وبحال تم تحييد الجنود سوف يتلاشى الامراء ويلاحقو. ومعظم العناصر ممن غرر بهم في بداية الأمر وبعضهم اكتشف أنه وقع ضحية لعبة وأجندات سياسية لكن لم يعد بامكانهم الانسحاب لأنهم يدركون ان العالم كله يرفض عودتهم الى المجتمع المدني ولا يتقبلهم او ربما لا يثق بهذه الفكرة .
تركيا الآن على وشك أن تطوي صفحة حزب العمال الكردستاني والحكومة تعمل على طي صفحة الماضي فلماذا يبقى تنظيم داعش استثناء . ونحن الآن في عهد الكل ينادي بالحلول السلمية والكل يسعى الى الاستقرار ومنع الحروب والجميع يبحث عن حلول سلمية .
أعتقد أنه آن الأوان أيضا لطي صفحة داعش بعد أن تفكك التنظيم ولم يعد يشكل خطرا كبيرا على العالم . وكما قلت تنظيم داعش الآن لم يعد تنظيما بقدر ماهو فلول تقاتل دفاعا عن النفس وماتقوم به هذه الفلول من هجمات عدوانية بين الحين والآخر هو تعبير عن السخط ناتج عن الشعور بالعزلة وناجم عن الاحساس بانعدام الخيارات .
القيادة السورية الانتقالية وبالتعاون مع العراق ممكن تجفيف منابع الارهاب وبعض الأطراف المعنية على ايجاد بدائل للحلول العسكرية وايجاد قنوات تواصل مع داعش .
أولا لتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة ثانيا لقطع الطريق على الاطراف الخارجية ومنعها من استغلال عزلتهم لتحقيق مصالحها في المنطقة .
هناك الكثير من التنظيمات التي كانت تصنف على أنها تنظيمات ارهابية نجحت الجهود الدبلوماسية في تفكيكها أو اقناعها بتغيير قناعاتها وفكرها الارهابي وأضرب على سبيل المثال تنظيم طالبان في أفغانستان وجماعة التركستان وغيرها من التنظيمات .
ربما يكون هذا الطرح جديد وربما يلاقي استهجان من البعض لكن لابد من المحاولة وقد يبدو الأمر معقدا وشائكا ويستغرق وقتا طويلا لكنه ليس مستحيلا وأنا ضربت أمثلة كانت ناجحة مع أنها كانت تبدو مستحيلة واستغرقت سنوات طويلة .
هذه فرصة للقيادة السورية لتثبت قدراتها على ايجاد الحلول السياسية ولكي تكون لاعبا أساسيا لا مجرد متفرج أو مشجع .
القيادة السورية عليها ايجاد حل جذري لملف داعش وطي آخر صفحات الارهاب واغلاق آخر الأبواب في وجه ايران .
وكما قلت الأمر يتطلب تفاهمات مع أطراف كثيرة أولها العراق الشقيق ودول التحالف التي أرهقها التنظيم عسكريا واقتصاديا .
التنظيم الآن مفكك بلا قيادات . بلا مرجعيات . بلا تمويل . بلا قدرات عسكرية . همه الوحيد الحفاظ على حياة أفراده وتحصيل قوت يومهم عن طريق البلطجة وفرض الاتاوات وماشابه من أساليب تدل على انهياره . وأعتقد أنه ينتظر عرضا للعودة الى المجتمع المدني والانخراط ضمن المجتمع مقابل التخلي عن سلاحه باستثناء القلائل ممن تربطهم مصالح ومنافع شخصية
أتمنى أن يلقى هذا الطرح تفكيرا

Previous Post

إيلي كوهين.. والمتعلقات التي عادت بعد 60 عامًا!

Next Post

دعمٌ أممي وتعاونٌ دولي لإنجاح المرحلة الجديدة في سوريا

Next Post
دعمٌ أممي وتعاونٌ دولي لإنجاح المرحلة الجديدة في سوريا

دعمٌ أممي وتعاونٌ دولي لإنجاح المرحلة الجديدة في سوريا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Recent Posts

  • دعمٌ أممي وتعاونٌ دولي لإنجاح المرحلة الجديدة في سوريا
  • إنهاء تنظيم داعش بتسوية سياسية أو تفاوض
  • إيلي كوهين.. والمتعلقات التي عادت بعد 60 عامًا!
  • إنتصار آخر للثورة السورية
  • لماذا أوقف ترامب العقوبات على سورية

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.
Facebook Instagram
جميع الحقوق محفوظة للحركة الوطنية السورية © 2023
تطوير: أحمد الكياري

Add New Playlist

- Select Visibility -